دفعت إسرائيل حملتها على النائب العربي المستقيل من الكنيست عزمي بشارة، وتاليا على الجمهور العربي في اراضي فلسطين الـ48 أمس، الى الحد الاقصى، عندما وجهت اليه اتهامات عقوبتها السجن المؤبد او حتى الاعد
يوناتان بولاك كاتب صهيوني في الكيان الإسرائيلي وهو من نشطاء حركة فوضويين ضد الجدار، كتب في صبيحة هذا اليوم مقالا توجه فيه إلى المفكر الفلسطيني والمناضل العربي الدكتور عزمي بشارة ينصحه فيه بعدم العو
د. صلاح عودة الله
قبل أن أتطرق إلى قضية د.عزمي بشارة وتداعياتها،لا بد وأن أعرفه بصورة موجزة(وان كان غني عن التعريف):
حيفا-فراس خطيب
لا تزال الحملة السلطوية على رئيس حزب «التجمع الوطني الديموقراطي»، عزمي بشارة، مستمرة، مستهدفةً هذه المرة مقالاته التي تدرّس في الجامعات.
عُرِف عزمي بشارة بإنتاجه الفكري الغزير وأبحاثه المرجعية في مجالات المجتمع المدني، ونظريات القومية وما أسماه "المسألة العربية"، والدّين والعلمانية