تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

عندما استمعت روح العصر الى بروفسور القانون الليبرالي من جامعة هارفرد وهو يبرر تبرئة أورينثال جيمس سمبسون المكنى "أو جي", بحجة توفر "شك معقول" بارتكابه الجرم, لا بد أنها تذكرت تلك الجملة من مسرحية و

لم يبشر المشهد بخير, والوجوم أصلاً سيد الموقف, لا جديد اذاً.

مقدمة مألوفة ومملة لا بد منـها, فالتكرار مفيد في هذه المرحلة: بعدما اعلن شارون في ايلول (سبتمبر) 2001 تأييـده إقامة دولة فلسطينية, وفي ايار (مايو) 2003 معارضته مواصلة احتلال شعب آخر, وأذكِّر بأنه ل

لم تولد ظاهرة العداء للسامية مع إسرائيل ولا مع الدعاية الاسرائيلية. فهي أقدم من ذلك بكثير.

المظهر المتخلف الوحيد الذي لفت نظري عندما عدت لقراءة خطاب الرئيس الأميركي جورج دبليو دبليو دبليو بوش على موقع البيت الأبيض أن النص يورد بين قوسين تصفيق الجمهور بعد كل فقرة بالصيغة الآتية: تصفيق (ap

يسمح المجرى الحالي للعلاقة الفلسطينية مع مسألة الرأي العام أن ينتهي "الموقف الاوروبي المتوازن" بقدرة قادر الى ضغط على الفلسطينيين.

في خضم النقاش حول 87 بليون دولار تكاليف "إعادة إعمار العراق" تعالت أصوات أميركية انساها حساب التكاليف اجواء 11 أيلول، فباتت اكثر نقدية.

تعرضت مدينة غزة يوم 20 تشرين الأول (اكتوبر) الجاري لعملية قصف جوي متواصل لمدة ثلاث عشرة ساعة. وقد تألف القصف من خمس غارات متتالية.

من "الأصنام" السياسية الشائعة أن الأمم تبني الدول، وانه في البدء كانت القومية التي انبثقت منها الحركات القومية التي أسست الدولة، وبحسب هذا الترتيب.

 

لدى شارون رأي عام يؤيد استمرار تصعيد القمع وسياسة الاغتيالات مع انه يؤكد أنها تضر او تساعد على المدى القريب وتضر على المدى البعيد، ولكنه يؤيد وقفها موقتاً وليس على المدى البعيد!

Subscribe to مقالات