تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مقالات

تبدأ خطة فك الارتباط الشارونية بالكلمات التالية: "1. دولة إسرائيل ملتزمة بعملية السلام على أساس رؤيا الرئيس الأمريكي بوش.

لا فائدة من التساؤل لماذا لم يقم بلير بزيارة فلسطين حين كان عرفات حياً، ولا لماذا لم يشرفها رئيس البنك الدولي بالزيارة، فلن يجيب أحد عن هذا التساؤل.

في خضم النقاش حول تمكن العرب من إعادة إحياء قرار "الصهيونية شكل من أشكال العنصرية" لم يجد الرأي العام العربي طرف الخيط الذي يقوده إلى أهمية مؤتمر "دوربان". 
 

قدم النائب في البرلمان الاسرائيلي عن "الاتحاد الوطني" المستوطن تسفي هندل اقتراح قانون يعزز منع العرب من الاستفادة مما يسمى "أراضي الدولة"، وهي التي تقوم عليها المدن والقرى اليهودية داخل الخط الاخضر

كانت العملية التي نفذها الارهابي عيدان ناتان زادة (تسوبيري) من مستوطنة تفواح قرب نابلس في مدينة شفاعمرو الجليلية عملية انتحارية لان الجاني كان يعرف انه لن يعود منها حيا، هذا إذا لم يكن عنصريا الى د

لم تسمّ الأحزاب الاشتراكية الأولى نفسها بإسم الاشتراكية الديمقراطية جزافاً – بل كان ذلك تمسكا بالمعنى الأصلي للديموقراطية كحكم غالبية الشعب.

في لجة الإنشغال بتفاصيل تفاصيل السياسة اللبنانية الذي يحول كل زيارة بيتية واحتساء فنجان قهوة إلى خبر، لم يتم التوقف بشكل كاف عند ما كتبه يوم 26/7، المعلق السياسي في صحيفة يديعوت احرونوت.

1- كثر اللغط عن الديموغرافية في الحياة العامة الاسرائيلية، وهيمن على الخطاب السياسي حتى حسبنا "الدولة" تخلت علنا عن تعريف ذاتها كـ"دولة يهودية ديموقراطية" لصالح دولة يهودية ديموغرافية.

يلاحظ في إطار النقاش الدائر حول الديموقراطية والاصلاح في الدول العربية ان من ينفي مجرد وجود الهوية العربية يعود ويجمع هذه الدول سوية في مصطلح واحد بناء على صفتها العربية في إطار انتقادها وتناولها ب

عزمي بشارة

 

Subscribe to مقالات