يعرّف عزمي بشارة في كتابه "الطائفة، الطائفية، الطوائف المتخيلة"، بأنها "جماعة تقوم على أساس الانتماء إلى دين أو إلى مذهب، بما في ذلك الوزن الكبير لعناصر التخيل" مستنداً هنا إلى مفهوم بندكيت أندرسون عن الجماعات المتخيلة، وبالتالي يصبح لهذه العناصر "دور في إنتاج السرديات وإدراك الذات"