يذهب الكاتب إلى أن الارتباك عاد من جديد ليحكم تقويم أوضاع ودور الأقلية العربية في إسرائيل، حيث غدا أبناء هذه الأقلية يطلون على الدول العربية المجاورة من على الهامش الديمقراطي للتلفزة الإسرائيلية.
عُرِف عزمي بشارة بإنتاجه الفكري الغزير وأبحاثه المرجعية في مجالات المجتمع المدني، ونظريات القومية وما أسماه "المسألة العربية"، والدّين والعلمانية