إني لأجبن من فراق أحبتي *** وتحس نفسي بالحمام فأشجع ويزيدني غضب الأعادي قسوة *** ويلم بي عتب الصديق فأجزع تصفو الحياة لجاهل أو غافل *** عما مضى فيها وما يتوقع ولمن يغالط في الحقائق نفسه *** ويسومها طلب المحال فتطمع
عُرِف عزمي بشارة بإنتاجه الفكري الغزير وأبحاثه المرجعية في مجالات المجتمع المدني، ونظريات القومية وما أسماه "المسألة العربية"، والدّين والعلمانية